اهلها بعد ما رجعو من مشوار
أول ما وصلوا على باب العمارة
الداخلي قام الشب وسند إيده على
الحيط وقال لها : عطيني بوسة
البنت قالت له : لا عيب هلأ أهلي
بيزعلو قال لها : ليش أهلك
شايفننا؟قالت له :لا بس في جيران
عيب
المهم;
البنت صارت تماطل ومو راضيه تبوسه
والشب عنيد وتنح وواقف نفس وقفته
وساند على الحيط وحاصرها
بعد شوي نزلت بنت صغيرة - اخت
خطيبته - وقالت له :
عمو . . بابا بيسلم عليك وبيقول لك
اذا هي مو رضيانة هو بيجي بيبوسك
واذا بدك بنخلي اختي الثانيه تجي
تبوسك
واذا بدك .. بنخلي امي تجي تبوسك
بس مشان الله :
شيل ايدك عن زر الانترفون لأنه فضحتنا بالعمارة
تعليق : بوسط ما نعيشه هذه الايام من صراعات داخليه ومعيشيه وصراعات خارجيه سياسيه واقتصاديه
اعتقد نحتاج لوقفات من الفكاهه من وقت الى اخر